التّوجيهات العقديّة لشيخ الإسلام العلّامة رضيّ الدّين محمّد بن يوسف المقدسيّ (ت 1028هـ)
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
يتناول هذا البحث التّوجيهات العقديّة لعالم من علماء بيت المقدس، عاش تحت ظلّ الدّولة العثمانيّة، وهو شيخ الإسلام العلّامة رضيّ الدّين محمّد بن يوسف المقدسيّ، الشّهير بابن أبي اللطف، في قوله تعالى: ﴿وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ﴾: مأخوذة من أهمّ مؤلّفاته في التّفسير، وهي حاشيته على تفاسير الكشّاف للزّمخشريّ وأنوار التّنزيل للبيضاويّ وإرشاد العقل السّليم لأبي السّعود المفتي، وقد تعقّب العلماء الّذين سبقوه، وكان حريصا على ظهور شخصيّته العلميّة، من خلال مناقشته لأقوال العلماء، وترجيحه لقول من الأقوال، وكانت توجيهاته العقديّة مؤيّدة ومناصرة لمذهب أهل السّنة.
تفاصيل المقالة
كيفية الاقتباس
[1]
خضر ا. ر. و ابراهيم ا. ص., "التّوجيهات العقديّة لشيخ الإسلام العلّامة رضيّ الدّين محمّد بن يوسف المقدسيّ (ت 1028هـ)", Holy Quran, م 2025, ص 53–66, 2025, doi: 10.70470/HOLYQURAN/2025/005.
إصدار
القسم
Articles

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.